الأحد، 25 فبراير 2018

يبرين


وهي واحة ، بل واحات متعددة تقع ضمن حيز من الأرض تحدها رمال الدهناء من الشمال والغرب ، ورمال الأحقاف من الجنوب ، ورمال الجافورة من الشرق ، وكانت قديما في مكان وسط بين عمان وهجر واليمامة ، وفي وقتنا القريب كانت يبرين جميعها لبني مرة القبيلة المعاصرة المعروفة التي أرجح أنها من بقايا عبد القيس ، وهم سكانها من زمن قديم ، وكانت في أول ظهور الإسلام لبني عامر بن الحارث من عبد القيس ، ثم أزاحتهم عنها بنو سعد بن زيد مناة بن تميم ، فسكنتها إلى القرن الرابع الهجري حيث طردهم منها القرامطة ، وأسكنوا فيها بطون من قبيلة عقيل ، وعامتهم بني خويلد بن عامر بن عقيل ، ثم استطاعت قبيلة خطيرة من عبد القيس عرفوا في التاريخ ب(بني الخارجية) ، وهم من بني عامر بن الحارث بن أنمار بن عمرو بن وديعة بن لكيز بن أفصى بن عبد القيس – الذين كانوا يسكنون الرمل المحدق بيبرين الذي سمى باسمهم )رمل خارجة) – من استرجاع يبرين من بني خويلد العقيليين ، فعادوا لسكناها ، وبقوا فيها حتى وقتنا القريب حيث تعرف بقاياهم الآن ببني مرة ، ومع ذلك فإن بني مرة هؤلاء لم يكونوا يفضلون الاستيطان الدائم في يبرين ، بل كانوا يستوخمونها بسبب كثرة المياه الراكدة والآسنة فيها ، فكانوا لا يأتونها الإ وقت صرام النخيل التي كانت تدين لنفسها بفسها في الحياة على تلك المياه بدون راع يرعاها ، ولهذا ظلت هذه الواحات أشبه ما تكون بالمهجورة كما دون ذلك أكثر من رحلة غربي وعربي .
وباستثناء يبرين التي كانت السيادة المطلقة فيها لقبيلة بني مرة منذ زمن كما سبق وقلت ، فإن الجوف ووادي المياه (الستار) والسودة كانت حتى وقت قريب مسرحا لحروب دائمة بين قبائل البدو منذ قديم الزمان نظرا لخصوبتها وكثرة مياهها ومراعيها ، ولذلك لا يمكن عدها بؤرا للاستيطان الدائم مثل واحات الأحساء والقطيف وجزر أوال التي شهدت استيطانا دائما منذ الآف السنين ، وحتى وقتنا القريب ، حتى وإن شهدت هي الأخرى نزوح هجرات سكانية من داخل الجزيرة العربية الإ أن السكان الأقدمين فيها ، وأعني الشيعة ظلوا متمسكين بقراهم وأماكن سكناهم في هذه الحواضر الثلاث ، وإن كان بعضها قد فقدوه لصالح الوافدين من السنة أو هم يشاركونهم السكن فيه كما رأينا عند ذكرنا لقرى هذه الحواضر وجزرها وواحاتها .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

السودة


وهي منطقة واسعة تقع شمال وادي المياه (الستار) متصلة بحدود الكويت ، ويعد بدو المنطقة السودة بأنها ذات المراعي الأفضل على الإطلاق ، ولا سيما إذا ربعت الأرض ، وكان في هذه الأرض كما هي الصفة الغالبة على أرض البحرين الكثير من الموارد المائية القديمة الشهيرة التي ذكرت كثيرا في الشعر العربي القديم مثل : الجفير ، والضبيب ، والنقرة ، والشباك ، وقبه ، وطريف ، والطريفة ، وتؤام ، والقصيبة ، والنباج ، وثيتل ،  وغيرها .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

الجوف


وكان يدعى قديما ب(جوف والغين) ، وهو يمتد من شمال غرب الأحساء إلى جنوب غرب القطيف ، وقصبته القديمة (داراء) أو (دار) المعروفة الآن باسم (عين دار) ، ومن مدنه الآن بقيق ، وهي مدينة حديثة ضخمة ، ومن قراها : عين دار القديمة ، وعين دار الحديثة ، والدغيمية ، وفودة ، والجابرية ، ويكرب ، وشارع ، وصلاصل ، وعصيفيرات .
وادي المياه : وهو الذي كان يسمى قديما ب(الستار) ، واسم (وادي المياه) على الرغم من حداثته إلا أنه اسم يستحقه بالفعل ، فهذا الوادي كان كثير العيون وموارد المياه بحيث كان من أفضل مناطق الرعي في إقليم البحرين القديم ، ولطالما خرج إليه فتية البحرين وشعراؤها القدماء للنزهة والصيد حيث كانت تلك الموارد المائية من أشهر موارد شرق الجزيرة العربية التي كانت تجذب المها البري والغزلان والثيران العربية ، ولذلك طفح كثير من شعرهم بذكر تلك الموارد مثل قول ذي الرمة يصف ثورا يقود قطيعا من البقر العربي الوحشي وإنه كان يتنقل بها بين موارد مياه هذا الوادي :
نحاها لثاج نحوة ثم إنه
توخى بها العينين عيني متالع
ومثله قول ربيعة بن مقروم الضبي في ذات الشأن :
تجانف عن شرائع بطن قو
وحاد بها عن السيف الكراع
وأقرب منهل من حيث راحا
أتال أو غمازة أو نطاع
وثاج ، ومتالع ، وغمازة ، وأثال ، ونطاع ، كلها من موارد مياه هذا الموضع ، وهي الآن قرى معروفة فيه باستثناء غمازة وأثال .
ومن قرى وادي المياه أيضا : مليجة ، والحناه ، والصرار ، والونان ، وحنيذ ، وعتيق ، وهي كلها قرى قديمة ورد بعضها في الشعر العربي القديم .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

الأربعاء، 21 فبراير 2018

واديان


قرية للشيعة في جزيرة أوال ، كان يحدها من الغرب ساحل البحر مباشرة قبل عمليات الدفن التي جرت لهذا الساحل حيث أبعدتها عن البحر بعض الشيء ، ومن الشرق قرية أبو العيش ، ومن الشمال الشرقي مركوبان ، ومن الشمال الغربي قرية الخارجية .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

الهملة


قرية للشيعة تطل بساتينها على الساحل الغربي لجزيرة أوال في مقابل منتصف جزيرة أم النعسان ، للجنوب من الجسرة ، وغرب قرية بوري ، وشمال غرب قرية دمستان .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

هلتا


قرية للشيعة من قرى الماحوز ، تقع للشمال من أم الحصم ، بها مسجد وضريح العالم والفيلسوف الشيعي الكبير الشيخ ميثم البحراني (توفي 679  هجرية) ، وكان فيها عين ماء قديمة تحمل الاسم ذلته وتشكل هي وأم الحصم والماحوز ناحية الماحوز الواقعة جنوب المنامة .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

الهربدية


وترجمت في الطبعة الأميرية القطرية لكتاب دليل الخليج (الهربادية) ، وفيه أنها قرية للبحارنة أي الشيعة تبعد نصف ميل غرب قلعة عجاج أي ما تعرف الآن بقلعة البحرين .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

الهجير


قرية للشيعة ، تقع بين قريتي توبلي والكورة ، وتعد الآن ضمن حدود بلدة توبلي .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

النويدرات


قرية للشيعة تقع على الساحل الشرقي لجزيرة أوال تحدها من الشمال قرية سند ، ومن الشرق قرية العكر ، ومن الجنوب قرية المعامير ، وقد حدث خطأ في الترجمة القطرية لكتاب دليل الخليج ، فذكر أن النويدرات تقع على بعد ميلين من قلعة عجاج ، ويبدو أن (قلعة عجاج) تحريف ل(قلعة الرفاع) ، وهو الصحيح ، واشتهرت النويدرات قديما بصناعة نوع من الحصر الجيدة التي يسميها الأهالي ب(المديد) مفردها (مدة) .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

نورجرفت


قرية للشيعة على الساحل الشمالي ، غرب شمال كرانة ، وتعد من ضمن محلاتها الآن .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

النعيم


قرية للشيعة تقع غرب سوق المنامة ، وشرق قرية الصويفية ، وشمال القفول ، وكانت في السابق قرية صناعة السفن في جزيرة أوال بامتياز ، ولأهلها باع كبير في الصناعات الخشبية كالأبواب والنوافذ ، والمنقوشات الخشبية وما شابه .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

مويلغة


قرية للشيعة قديمة جدا ، وهي اليوم داخلة ضمن حدود البلاد القديم من جزيرة أوال ، في جنوبها الشرقي .
وقد تقدم في الكلام عن (البلاد القديم) ذكر الإدريسي في نزهة المشتاق عين مويلغة مع عيني عذاري وأبو زيدان ، وعينا عذاري وأبو زيدان لا زالتا معروفتين باسميهما اللذين ذكرهما الإدريسي ، وأما عين مويلغة ، فهي أيضا كانت معروفة الإ أنها دفنت بعكس عيني عذاري وأبو زيدان .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

مهزة


قرية للشيعة في جزيرة أوال ، تقع جنوب شرق قرية الحالة ، وشمال قرية سفالى ، وكان في هذه القرية عين عظيمة لها الاسم ذاته (عين مهزة) تسقي بساتينها ويشرب أهالي القرية منها .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

مني


قرية للشيعة على الساحل الشمالي لجزيرة أوال ملاصقة لبلدة سنابس من الشرق .
وقد ورد اسم هذه القرية في معاهدة الصلح التي وقعت في العقد الثاني من القرن السابع الهجري بين حاكم جزيرة قيس ، والأمير العيوني فضل بن محمد بن أبي الحسين حاكم القطيف وجزيرة أوال ، فكان من ضمن شروط هذه المعاهدة أن يكون جميع عشر السمك بساحل مني والمروزان لحاكم جزيرة قيس ، وقد تقدم الحديث عن المروزان .
كما ذكر هذه القرية أيضا أبو البحر الخطي في شعر يقول فيه :
لسكان ظهر مني من أوا
ل أول مطلبنا والمنى
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

المنامة


العاصمة ، تقع في أقصى الشمال الشرقي من الجزيرة الأم أوال المواجه لجزيرة المحرق التي ترتبط بالمنامة الآن بجسرين لعبور السيارات .
أقدم ذكر المنامة اطلعت عليه هو ورودها في شعر للشيخ جعفر الخطي ،  وهو الذي يقول فيه مادحا أحد أعيانها :
والكريم الذي بنى لذوي الآ
مال في ساحة المنامة كعبه
وقبل احتلال آل خليفة للبحرين كانت المنامة خالصة للشيعة ، ثم بمجيء آل خليفة بقيادة الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة الملقب بالفاتح عام 1197 للهجرة اتخذ من قلعة الديوان الواقعة جنوب المنامة مقرا له وقت الصيف فقط ، وفي العام 1341 للهجرة بنى الشيخ سلمان بن حمد بن عيسى بن علي آل خليفة حفيد حاكم البحرين آنذاك قصر القضيبية المعروف جنوب المنامة ، وبنى أيضا دائرة للحكم على ساحل المنامة ، وبين هذين التاريخين شهدت المنامة وفود المد السكاني السني إليها وما حولها بكثافة ملحوظة حتى أصبحت في وقتنا هذا خليطا من الشيعة والسنة .
وإلى المنامة ينسب الشيخ ناصر بن عبد الحسن المنامي أحد علماء الشيعة في البحرين ، كان من تلامذة الشيخ حسين الماحوزي المتوفي عام 1181 هجرية .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

المقشاع


قرية للشيعة في جزيرة أوال ، تقع للشرق من بلدة كرانة ، وللجنوب من قلعة البحرين ، ويحدها من الجنوب قريتا القدم والحجر .
وإلى هذه القرية ينسب عالم الدين الشيعي الشيخ محمد مهدي بن الشيخ أحمد المقشاعي المقابي البحراني الذي كان حيا عام 1210 هجرية .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

مقابى


وتكتب أيضا (مقابا) ، و(مقابة) ، قرية للشيعة في جزيرة أوال ، تقع بين قريتي الشاخورة والمرخ والمرخ غرب الأولى وشرق للثانية للشمال من بلدة سار الأثرية .
وقد ذكرها باسمها هذا الشيخ جعفر الخطي في قوله من قصيدة بائية يذكر حنينه إلى جزيرة أوال ، وهو في شيراز :
ما كنت بالمبتاع دار سرورها
يوما بفاران ولا بمقابا
وينسب إلى هذه القرية كثير من علماء الدين الشيعة ،  منهم : الشيخ محمد بن سليمان المقابي .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

المعامير


قرية للشيعة في جزيرة أوال على الساحل الشرقي في مواجهة حالة أم البيض الكائنة جنوب جزيرة سترة ، ويحدها من الشمال قريتا العكر والنويدرات ، وفي رواية سكان هذه القرية أن أجدادهم وفدوا إليها نازحين من قريتي عسكر والفارسية القريبتين من المعامير .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

المصلى


قرية للشيعة في القسم الشمالي من جزيرة أوال ، تقع إلى الجنوب من جد حفص ، وشمال قريتي أبو بهام والسهلة الجنوبية ، وغرب بلدة طشان .
وهي التي عناها العالم الشيعي الكبير المعروف بالبهائي في شعر له قاله راثيا والده الشيخ حسين بن عبد الصمد العاملي يقول فيه :
يا ثاويا بالمصلى من قرى هجر
سقيت من حلل الرضوان أضفاها
وكان أبوه هذا هاجر إلى جزيرة أوال ، فمات فيها عام 984 للهجرة ، ودفن في مقبرة المصلى هذه .
كما ذكرها الشيخ جعفر الخطي في شعر له يقول فيه :
سقى الأجداث شرقي المصلى
وإن رفعت إلى جنات خلد
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

المروزان


قرية قديمة للشيعة في جزيرة أوال ، تقع جنوب غرب بلدة سنابس ، وجنوب شرق بلدة الديه ، وقد ذكرت هذه القرية في شعر ابن المقرب العيوني الذي تقدم بالتعريف ببلدة كرزكان ، كما ذكرت في معاهدة الصلح التي وقعت في العقد الثاني من القرن السابع الهجري بين حاكم جزيرة قيس والأمير فضل بن محمد بن أبي الحسين العيوني حاكم أوال .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

مركوبان


قرية للشيعة في جزيرة سترة ، وتكتب في بعض المطبوعات مرقوبان ، ولكن وجد بخط أحد أبنائها ، وهو الشيح صالح آل طعان أحد علماء القرن الثالث عشر الهجري الشيعة المشهورين في المنطقة نسبته نفسه إليها على أنه الشيخ صالح بن طعان بن ناصر بن علي المركوباني الستري البحراني ، وذلك في رسالة كتبها بخط يده .
تحد مركوبان قرية مهزة من الشرق ، ، وقرى سفالى وأبو العيش وواديان من الجنوب ، وقرية القرية من الغرب والشمال الغربي .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

المرخ


قرية للشيعة في جزيرة أوال ، تقع بين مقابى شرقا وبني جمرة غربا أقرب الثانية التي تكاد تلتصق بها ، الجدير بالذكر أنه يوجد موضع آخر في الجزيرة يسمى المرخ يقع جنوب الزلاق للغرب من أم جدر ،  وهي أيضا مما اشتهر بصناعة الأنسجة وأشرعة السفن .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

مدينة عيسى


مدينة كبيرة حديثة التأسيس أيضا ، وسكانها خليط من الشيعة والسنة .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

مدينة حمد


مدينة كبيرة حديثة التأسيس ، وسكانها خليط من الشيعة والسنة . .
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

المحرق


تقدم الحديث عنها كجزيرة ذات قرى ، والمعني هنا هو مدينة المحرق ذاتها التي نسبت الجزيرة إليها ، وهي مدينة ضخمة يحدها من الشمال قرية البسيتين وبساتينها ، وإلى الشمال الشرقي منها يقع مطار البحرين الدولي ، وسكان المحرق خليط من الشيعة والسنة ، ولكن السنة هم الأغلبية فيها .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

المالكية


قرية للشيعة على الساحل الغربي لجزيرة أوال إلى الغرب من منتصف مدينة حمد ، تحدها من الشمال قرية كرزكان ، ومن الجنوب قرية صدد .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

الماحوز


قرية للشيعة في جزيرة أوال ، يحدها من الشمال والشرق العدلية ، ومن الغرب قريتا أبو عشيرة وأم الحصم ، ومن الجنوب أم الحصم أيضا .
وينسب إلى الماحوز هذه أكثر من عالم دين شيعي ، أشهرهم الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي البحراني (1075هجرية - 1121هجرية) المشهور عند الشيعة ب(المحقق البحراني) .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

الكورة


قرية للشيعة في جزيرة أوال ، تقع على الساحل الشرقي للجزيرة جنوب توبلي ، وتعد الآن من ضمن حدود توبلي .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

كافلان


قرية للشيعة في جزيرة النبي صالح (أكل) تقع شمال شرق الجزيرة .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

كحلة العين


قرية للشيعة قرب الساحل الشمالي ، تقع جنوب غرب كرانة .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

القلعة


قرية للشيعة على الساحل الشمالي لجزيرة أوال قرب قلعة البحرين (قلعة عجاج) ، ومنها أخذت اسمها .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

قلالي


قرية للسنة ، تقع على الساحل الشمال الشرقي من جزيرة المحرق ، جنوب شرق سماهيج ، وذكر لوريمر أن أكثر سكانها في زمنه (1908م) ينحدرون من المنانعة .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

القفول


بلدة للشيعة في الجزء الشمالي من جزيرة أوال ، يقع جنوب غرب المنامة ، غرب السلمانية ، وشمال شرق الصالحية ، وفيها أحد أكبر مساجد الشيعة ، وهو مسجد الإمام الصادق عليه السلام .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

القضيبية


قرية تقع جنوب المنامة ، يسكنها السنة والشيعة ، ولكن الأغلبية للسنة ، تحدها شرقا الجفير ، وجنوبا قريتا الغريفة وأم الحصم ، ومن الغرب العدلية ، ومن الشمال الحورة ووسط المنامة .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

قزقز


قرية يسكنها الآن السنة ، وكانت على رأس ممتد داخل البحر ، يقع جنوب شرق الجفير ، وشرق الغريفة .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

القرية 2


بالتصغير أيضا ، قرية أخرى للشيعة تقع في جزيرة سترة ، تحدها من الجنوب قرية الخارجية ، ومن الشرق قرية مهزة ، ومن الغرب والشمال كان يحدها البحر ، ثم أبعدها عنه عمليات الدفن الكبيرة التي جرت لساحل الجزيرة الشمالي والغربي ، فأصبحت هذه القرية بعيدة عن البحر بمسافة بسيطة .
وكانت بساتين هذه القرية في السابق تسقى من عين الرحى الشهيرة التي ذكرها السيد عبد الجليل بن ياسين الطباطبائي (توفي 1270 هجرية) في شعر له يقول فيه بعد أن وقف على عين برابر في الأحساء :
فما للعذارى في عذاري وفي الرحى
غرام إذا لاحت لهن برابر
وسبق أن ذكرت رأيي عند الحديث عن قرية (حالة) المتقدمة أن هذه العين قد تكون عينا لقرية قديمة مندثرة تحمل ذات الاسم ، وكانت ميناء مشهورا ، ورجحت أنها القرية هذه ، والرحى هي التي ذكرها الأعشى في شعره بقوله :
كأنها ب(الرحى) سفن ملججة
أو حائش من جواثى ناعم سحق
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

القرية 1


بالتصغير قرية للشيعة تقع في القسم الشمالي من جزيرة أوال قريبة من الساحل الغربي ، يحدها من الشمال قرية بني جمرة ، ومن الشرق قرية المرخ ، ومن الجنوب الجنبية ، ومن الغرب تتصل بساتينها بساحل البحر ، وقد ذكر اسمها في مقدمة بعض أبيات للشيخ جعفر الخطي ، وكانت أيضا من القرى التي تصنع فيها الأنسجة وأشرعة السفن .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

القرية


قرية للشيعة في جزيرة النبي صالح (أكل) ، وهي تقع في جنوب غرب الجزيرة قرب المسجد المشهور الذي فيه قبر ابن المتوج .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

كرزكان


قرية للشيعة على الساحل الغربي لجزيرة أوال ، بين قريتي دمستان والمالكية ، وقد اتصلت بيوتها مع بيوت الأولى منهما .
وهذه القرية من القرى الأوالية التي ذكرها ابن مقرب العيوني في شعره الذي يذكر فيه تسلط البدو على أملاك قومه العيونيين في بلاد البحرين الكبرى الأحساء والقطيف وأوال ، فكان مما قال فيه :
وأمض شيء للقلوب قطائع
بالمروزان لهم وكرزكان
وينسب إلى هذه القرية عالم الدين الشيعي الشيخ صالح بن عبد الكريم بن حسن بن صالح الكرزكاني المتوفى عام 1098 للهجرة ، وأخوه الشيخ حسن بن عبد الكريم بن حسن بن صالح الكرزكاني ، كان حيا عام 1044 هجرية .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

كرباباد


قرية للشيعة على الساحل الشمالي لجزيرة أوال ، شرق قلعة البحرين مباشرة ، وإلى الشمال من بلدة جد حفص .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

كرانة


قرية للشيعة على الساحل الشمالي لجزيرة أوال ، تقع جنوب غرب قلعة البحرين مباشرة ، وهي الآن تتكون من تجمع عدة قرى ذكرها لوريمر كقرى منفصلة في زمنه (1908م) مثل : الرقعة ونورجرفت ، والجبيلات ، وروزكان والهربدية .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

القدم


قرية قديمة للشيعة تقع في القسم الشمالي من جزيرة أوال ، يحدها من الشمال جد حفص والمقشاع ، ومن الجنوب قرية بو قوة ، ومن الشرق جبلة حبشي ، ومن الغرب قرية الحجر .
والقدم هذه هي التي ذكرها عالم الدين البحراني الشيخ عيسى بن صالح الدرازي أحد علماء أوال في القرن الحادي عشر الهجري بقوله وقد هاجر إلى الهند :
الهند بعد صلاة الليل في القدم
يا ضيعة العمر بل يا زلة القدم
وينسب إليها الشيخ علي بن سليمان بن درويش بن حاتم القدمي ، المتوفي عام 1064هجرية ، وبها قبره ، وهو أحد من آلت إليه الزعامة الدينية في أوال في زمنه .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

القبيط


قرية للشيعة تقع جنوب شرق قرية (أبو قوة) ،  وكانت تقع غرب ما كان يعرف ب(مقطع توبلي) ، وشمال شرق قرية سلماباد .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

الفلاة


قرية للشيعة تقع غرب بلدة الديه ، وجنوب بلدة كرباباد .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

الغريفة 2


قرية أخرى للشيعة تقع جنوب بلدة الشاخورة ، كان بها سيحة نخيل كبيرة وعيون كثيرة وذكر البلادي أنها خربت ، ونسب إليها عالم الدين الشيعي السيد حسين بن السيد حسن الغريفي معاصر الشاعر الشهير جعفر بن محمد الخطي الذي رثاه بقصيدة كانت أول قصائده الرثائية ، الإ أن التاجر ذكر أنه عاد إليها بعض أهاليها ، فاستخرج عيونها وأعاد زراعتها .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

الغريفة 1


قرية للشيعة تقع للشرق مباشرة من أم الحصم ، وللجنوب من الجفير على الساحل الشمالي لخور الكاب ، ينسب إليها الكثير من علماء الشيعة ، منهم السادة آل الغريفي المعروفون .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

عين الدار


قرية للشيعة تقع جنوب غرب جدحفص وشرق جبلة حبشي ، قريبة من قرية المصلى شمالها ، وينسب إليها عالم الدين الشيعي الشيخ محمد بن علي بن محمد بن يوسف بن إبراهيم بن محمد بن عبدالله العين الداري البحراني الذي كان حيا في سنة 1107هجرية .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

عوالي


بلدة للسنة تقع عند الركن الشمالي الغربي من جبل الأغبيرات (لغبيرات) ، إلى الشرق من مدينة حمد ، والجنوب من الرفاعين .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

العمر


بلدة للسنة تقع جنوب بلدة أم جدر في الجزء الجنوبي من جزيرة أوال .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي

الثلاثاء، 20 فبراير 2018

العكر


قرية للشيعة ، وسكنها مؤخرا بعض السنة ، تقع على الساحل الشرقي لجزيرة أوال مواجهة للجانب الغربي من جزيرة سترة ، وللشرق من قرية النويدرات ، والجنوب من قرية سند ، وللغرب من هذه البلدة تقع آثار القرية المندثرة المسماة بربورة .
.
المصدر : كتاب تاريخ التشيع لأهل البيت في إقليم البحرين القديم للكاتب عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي